تلقت مواطنة فرنسية فاتورة هاتف بلغت 11 مليار يورو من شركة بويغو تيليكم. أما السبب في هذه الفاتورة الضخمة فيرجه إلى خطا في وضع الفاصلة.
السيدة أرادت أن تنهي تعاقدها مع الشركة لتخفيض مصاريفها لتفاجأ بفاتورة نهائية بمليارات من اليوروهات. وقد احتاج الأمر أياما عديدة لتصحيح هذا الخطأ بإعادة الفاصلة لمكانها. من يدري؟ لو كانت هذه المشتركة في دولة متخلفة لتم سجنها ربما لعدم قدرتها على أداء الفاتورة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق